قصة يأجوج و مأجوج

هم من بني ادم ويخرجون في اخر الزمان وهم في جهت الشرق وكان الترك منهم فتركوا دون السد و بقي ياجوج و ماجوج وراء السد و الاتراك كانوا خارج السد وياجوج وماجوج من  الشعوب الشرقية وهم يخرجون في اخر الزمان من الصين الشعبية وما حولها بعد خروج الدجال و نزول  عيسى بن مريم عليه السلام لانهم تركوا هناك حين بنى ذو القرنين السد وصاروا من ورائه من الداخل وصار الاتراك و التتر من الخارج


من علامة يوم القيامة خروج يأجوج ومأجوج من سجنهم و انتشارهم في الارض وحينما يكون عيسى عليه السلام قد نزل ليقتل الدجال الذي هوايضا من علامات يوم القيامة  و طلوع الشمس في مغيبها و خروج الدابة من الارض تكلم الناس و في روايات انها تصنف الناس ات كافر و انت مسلم (تختمهم بختم الايمان) و تظهر علامة اخرى و هي ريح طيبة تقتل  المسلمين و يبقى الكافرين و تهدم الكعبة من قبل ذو السويقتين و خروج نارتحصر الناس في الشام و منهم راعيانمن المدينة المنورة فيهربانو ايضا السنة تصبح شهر و الشهر يصبح اسبوع و الاسبوع يصبح يوم و اليوم ساعة و الساعةدقيقة و الدقيقة ثانية و ينتشر الفساد في  الاراضي و بعدها يحين موعد يوم القيامة